تعيش {طحله} وسجادها

oمنذ ما يقرب من 60; عامًا، اعتاد أهل قرية طحلة وجارتها كفر طحلة أن يعملوا في الحرفة التي اشتهروا بها وهي صناعة السجاد اليدوي، أطفال ورجال ونساء.. الكل يدين بالفضل لهذه المهنة التي قضت علي البطالة، ونقلتهم إلي العالمية، حيث تخطي تسويق منتجاتهم الأسواق المحلية، ووصل إلي الأسواق العالمية.

الحاج السيد غنام، صاحب مصنع سجاد يدوي، أكد أن قريته «طحلة» وجارتها «كفر طحلة» ليس فيهما بطالة لأن90;% من أبنائهما من الرجال والنساء والأطفال والشباب يعملون في هذه الصناعة اليدوية، مشيرًا إلي أنه لا يخلو منزل فيهما من «الأنوال» المستخدمة في هذه الصناعة. غنام، طالب الدولة بتشجيع هذه الصناعة وغيرها من الصناعات اليدوية حتي لا تنقرض، بسبب ارتفاع الضرائب وتكاليف التصنيع، وطالب بإعفاء الورش الحرفية التي تؤمن علي10; عمال تأمينًا شاملاً من الضرائب.

الأسطي شحاتة فوزي، يعمل في هذه الحرفة منذ 30; عامًا، وينفق منها علي تربية أولاده وتعليمهم، والذين يحترفون أيضًا هذه المهنة إلي جوار تعليمهم حتي تقيهم شر البطالة.

هاااااايل جدا وبالفعل الكلام حقيقي منقول منجريدة المصلاي اليوم

والله كلام جميل وطبعا انا اؤيد راى الحاج سيد فى موضوع الضرائب وشكرا لكاتب الموضوع

تعيش طحله وسجادهاا

ايه يا ابو كمال فينك يامتر